مجموعة العمل – مخيم خان دنون
تخلو الغرف الصفية في المدارس الابتدائية التابعة لوكالة الأونروا في مخيم خان دنون من المدافئ حتى اليوم رغم ما تشهده سورية من انخفاض في درجات الحرارة كبير وبرودة بالطقس.
بدورهم اشتكى أولياء الطلبة من ازدياد حالات المرض بين أبنائهم بسبب البرد الذي يتعرضون له في المدرسة نتيجة عدم تركيب مدافئ في الغرف الصفية محملين الأونروا مسؤولية تراجع الوضع الصحي والتعليمي لأبنائهم.
كما وجه الأهالي نداء للجهات المعنية ووكالة الأونروا واللجان الشعبية في المخيم للعمل على حل هذه المشكلة وتزويد مدارس مخيم خان دنون بالمدافئ والوقود اللازم.
يشار أنّ أهالي مخيم خان دنون يشتكون من عدم وجود مجلس بلدي للمخيم يسيّر أعماله ويوفر الخدمات الرئيسية التي باتت تشكل هاجساً يومياً للسكان، كما يعانون منذ بداية الأحداث في سورية، من أزمات عديدة في تأمين وسائط النقل من وإلى المخيم، ونقص الخدمات الأساسية فيه، وغلاء الأسعار, ونقص خدمات الصحة والطبابة، واستمرار انقطاع التيار الكهربائي والمياه والاتصالات لساعات وفترات زمنية طويلة.
مجموعة العمل – مخيم خان دنون
تخلو الغرف الصفية في المدارس الابتدائية التابعة لوكالة الأونروا في مخيم خان دنون من المدافئ حتى اليوم رغم ما تشهده سورية من انخفاض في درجات الحرارة كبير وبرودة بالطقس.
بدورهم اشتكى أولياء الطلبة من ازدياد حالات المرض بين أبنائهم بسبب البرد الذي يتعرضون له في المدرسة نتيجة عدم تركيب مدافئ في الغرف الصفية محملين الأونروا مسؤولية تراجع الوضع الصحي والتعليمي لأبنائهم.
كما وجه الأهالي نداء للجهات المعنية ووكالة الأونروا واللجان الشعبية في المخيم للعمل على حل هذه المشكلة وتزويد مدارس مخيم خان دنون بالمدافئ والوقود اللازم.
يشار أنّ أهالي مخيم خان دنون يشتكون من عدم وجود مجلس بلدي للمخيم يسيّر أعماله ويوفر الخدمات الرئيسية التي باتت تشكل هاجساً يومياً للسكان، كما يعانون منذ بداية الأحداث في سورية، من أزمات عديدة في تأمين وسائط النقل من وإلى المخيم، ونقص الخدمات الأساسية فيه، وغلاء الأسعار, ونقص خدمات الصحة والطبابة، واستمرار انقطاع التيار الكهربائي والمياه والاتصالات لساعات وفترات زمنية طويلة.